أحُبكِ جِداً كَ مُوسِيقىّ الليّل كَ لوُنِ القَمر وشَغِف الحُب كَ رعَشةِ قَلبيّ عِندما أتذَكر مَلامِحَك
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
أحُبكِ جِداً كَ مُوسِيقىّ الليّل كَ لوُنِ القَمر وشَغِف الحُب كَ رعَشةِ قَلبيّ عِندما أتذَكر مَلامِحَك
اضافة تعليق